Not known Facts About المرأة الفاضلة
Not known Facts About المرأة الفاضلة
Blog Article
الصِّدِّيقُ يَهْدِي صَاحِبَهُ، أَمَّا طَرِيقُ الأَشْرَارِ فَتُضِلُّهُمْ.
اريد أن اكون شخص تثق بيه، من فضلك علمنى أن أثق أنك لن تضعنى فى علاقات ستعيقنى عن أن أنمو
سفر حبقوق صلاة لأجل حلول السلام وانتهاء الحرب كيف تأسست الطوائف المسيحية؟
وجوب حسن معاملة الزوجة وأداء حقوقها والترهيب من ظلمها والعدوان عليها
"فَشَجِّعُوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا وَشَجِّعُوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا وَارْفَعُوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا كَمَا تَفْعَلُونَ أَنْتُمْ".
على الرغم من الاختلافات، فإن الفكرة العامة للمدينة الفاضلة في عصر الفلاسفة القديمة ترمز إلى سعي الإنسان لتحقيق السعادة والعدل والتوازن الاجتماعي في مجتمع مثالي.
أفلاطون: بدأ بتصوير المدينة الفاضلة كمثال للمثالية الاجتماعية والسياسية، ويؤكد أفلاطون على أهمية العدل والفضيلة في المدينة الفاضلة، ويرتكز على دور الحكم الحكيم والفلاسفة في تحقيق العدل والسعادة للأفراد، كما يتم تنظيم المجتمع بشكل هرمي حيث تتولى الطبقة الحاكمة بقيادة الفلاسفة توجيه شؤون المدينة.
الانعكاس: إنه يعطي الأولوية للصفات الروحية على الصفات الجسدية، ويقدّر مخافة الرب كأكثر صفة جديرة بالثناء يمكن أن تمتلكها المرأة، ويؤكد على الحياة الإلهية على الجمال الزمني.
من خلال تخصيص الوقت للتحدث والعمل ، نعكس أننا ندرك أن أفعالنا لها عواقب وهذا أمر مهم للغاية.
وـ أيضاً ـ حديث: من أطاع امرأته كبه الله عز وجل في النار على وجهه.
وهكذا يوضح لنا الله انه خلق الانسان ذكرا ًو أنثى لينقلا معا صورته عمليا ًعلى الارض
وعندما نتحدَّث عن المرأة المسلمة التي جعلت الإسلام أساسَ بناء شخصيتها، فإننا نتوجَّه إليها لنُهنِّئها ونلومها في وقتٍ واحدٍ، نُهنِّئها بأنها من سُلالة الأتقياء من سَلَفِ الأُمَّة رجالًا ونساءً، ونلومها، اضغط هنا لنقول: أين أنتِ من الاقتداء بآبائك وأمَّهاتك؟
لكن الإسلام يُريد المرأة التقيَّة الفاضلة العفيفة التي تحيط علمًا على أساس اليقين بغاية الحياة وحقيقة الوجود، وتحيط علمًا بعلوم الحياة ووسائلها، وتستخدم كلَّ ذلك في خدمة دينها ونفسها وأسرتها، ومبادئها السامية، وفي تسهيل مُهمَّتِها في الحياة، وتلتزم المبدأ والتضحية في سبيله، وتعشق العفَّة والحجاب والفضيلة والاحتشام، وهي في الوقت نفسه كيِّسةٌ فطنةٌ، تنتبه لما يدور حولها في مجتمعها، فتفكِّر في الأحوال حولها، فتُشير وتكتب، وتنتقد وتنصح، وتُصحِّح، فيستفيد منها زوجُها، وابنُها، وابنتُها، وأقاربُها، ويستفيد منها مجتمعُها، تعرض رأيَها بقوَّةٍ مع الأدب، وبحكمةٍ بعدَ تمعُّنٍ وتفكيرٍ، هذا النوع من النساء قُدوتهن المرأة الصحابية التي شاركت الصحابي مسؤولياتِه وهمومَه وآمالَه وآلامَه.
سادساَ :- كيف أستطيع كزوجة القيام بدوري هذا بطريقه صحيحه ؟